[b] السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين
وعلى أولآد الحسين وعلى أصحاب الحسين
عظم الله أجوركم بمصاب سيد الشهداء
أبي عبدالله الحسين (ع)
رزقنا الله زيارته في الحياة الدنيا
وفي الآخرة شفاعته
أنا بقيّةٌ من آدمَ ، وذخيرةٌ من نوحٍ ، ومصطفىً من إبراهيمَ ، وصَفوةٌ من محمدٍ (صلى الله عليهم أجمعين). (بحار الأنوار ج52 ص238)
إنّ الله تعالى هو الذي خلق الأجسام ، وقسَّم الأرزاق، لأنّه ليس بجسمٍ ولا حَالٍّ في جسمٍ ليسَ كمثلِه شيءٌ وهو السّميعُ العليم. (الغيبة للشيخ الطوسي ص178)
إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ. (بحار الأنوار ج53 ص191)
لو أنّ أشياعَنا - وفَّقهم الله لطاعته - على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم، لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائِنا ، ولتعَجّلَت لهمُ السعادة بمشاهدتنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص499)
أنا بريءٌ إلى الله وإلى رسولِه ، ممّن يقول إنّا نعلم الغيب ، ونشاركُه في مُلكِه ، أو يُحِّلُنا محلاً سوى المحلَ الذي رضيه الله لنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص487)
إنّ فضل الدّعاء والتسبيح بعد الفرائض على الدّعاء بعقيب النّوافل ، كفضل الفرائض على النوافل. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص487)
ما أُرغِم أنف الشيطان بشيءٍ مثل الصلاة ، فصلّها وأَرغم أنف الشيطان. (بحار الأنوار ج53 ص182)
إنّي أمانٌ لأهل الأرضِ ، كما أنّ النجومَ أمانٌ لأهل السّماء. (بحار الأنوار ج78 ص380)
ولكنَّ أقدارَ الله عزّ وجلّ لا تُغالَب، وإرادتُه لا تُرَدُّ، وتوفيقُهُ لا يُسبق. (بحار الأنوار ج53 ص191)
ملعونٌ ملعونٌ من أخّر الغداة إلى أن تنقضي النجوم. (بحار الأنوار ج52 ص16)
إنّه لم يكن أحدٌ من آبائي إلاّ وقد وقعت في عنقه بيعةٌ لطاغيةِ زمانه ، وإني أخرج حين أخرج ، ولا بيعةَ لأحدٍ من الطواغيت في عنقي. (بحار الأنوار ج53 ص181)
أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي. (بحار الأنوار ج52 ص30)
أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج، فإن ذلك فرَجُكم. (كمال الدين للصدوق ج2 ص485)
إنّا غيرُ مهملين لمراعاتكم، ولا ناسين لذكركم .. ولولا ذلك لنزل بكم اللاّواء ، واصطلمكم الأعداء، فاتقوا الله جلّ جلاله وظاهرونا. (بحار الأنوار ج53 ص175)
وأمّا الحوادث الواقعة : فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حُجّتي عليكم ، وأنا حُجّة الله عليهم. (بحار الأنوار ج53 ص181)
إن الله تعالى لم يخلق الخلق عبثا ، ولا أهملهم سُدىَ. (الغيبة للشيخ الطوسي ص174)
علامة ظهور أمري كَثرَةُ الهَرَجِ والمَرجِ والفِتن. (بحار الأنوار ج51ص320)
سَجدةُ الشّكر مِن أَلزم السُّنن وأوجَبها. (بحار الأنوار ج53 ص161)
وأمّا ظهور الفَرَج ،فإنّه إلى الله وكَذِب الوقّاتون. (بحار الأنوار ج53 ص181)
فاتّقوا الله، وسلّموا لنا، ورُدّوا الأمر إلينا، فعلينا الإصدار، كما كان مِنّا الإيراد، ولا تحاولوا كشف ما غُطِّيِ عنكم، واجعلوا قَصدَكم إلينا بالمودّة على السنّة الواضحة. (بحار الأنوار ج53 ص179)
..~السلام عليك يا سيدي ويا مولاي يا ابا عبدالله الحسين .
السلام عليك وعلى الأرواح التي حلت بفنائك وأناخت برحلك .
عليكم مني جميعاً سلام الله ابداً ما بقيت وبقي الليل والنهار
ولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم .
السلام على الحسين . وعلى علي ابن الحسين .
وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين~..
تحيآآتي..~
[B]
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين
وعلى أولآد الحسين وعلى أصحاب الحسين
عظم الله أجوركم بمصاب سيد الشهداء
أبي عبدالله الحسين (ع)
رزقنا الله زيارته في الحياة الدنيا
وفي الآخرة شفاعته
أنا بقيّةٌ من آدمَ ، وذخيرةٌ من نوحٍ ، ومصطفىً من إبراهيمَ ، وصَفوةٌ من محمدٍ (صلى الله عليهم أجمعين). (بحار الأنوار ج52 ص238)
إنّ الله تعالى هو الذي خلق الأجسام ، وقسَّم الأرزاق، لأنّه ليس بجسمٍ ولا حَالٍّ في جسمٍ ليسَ كمثلِه شيءٌ وهو السّميعُ العليم. (الغيبة للشيخ الطوسي ص178)
إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ. (بحار الأنوار ج53 ص191)
لو أنّ أشياعَنا - وفَّقهم الله لطاعته - على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم، لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائِنا ، ولتعَجّلَت لهمُ السعادة بمشاهدتنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص499)
أنا بريءٌ إلى الله وإلى رسولِه ، ممّن يقول إنّا نعلم الغيب ، ونشاركُه في مُلكِه ، أو يُحِّلُنا محلاً سوى المحلَ الذي رضيه الله لنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص487)
إنّ فضل الدّعاء والتسبيح بعد الفرائض على الدّعاء بعقيب النّوافل ، كفضل الفرائض على النوافل. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص487)
ما أُرغِم أنف الشيطان بشيءٍ مثل الصلاة ، فصلّها وأَرغم أنف الشيطان. (بحار الأنوار ج53 ص182)
إنّي أمانٌ لأهل الأرضِ ، كما أنّ النجومَ أمانٌ لأهل السّماء. (بحار الأنوار ج78 ص380)
ولكنَّ أقدارَ الله عزّ وجلّ لا تُغالَب، وإرادتُه لا تُرَدُّ، وتوفيقُهُ لا يُسبق. (بحار الأنوار ج53 ص191)
ملعونٌ ملعونٌ من أخّر الغداة إلى أن تنقضي النجوم. (بحار الأنوار ج52 ص16)
إنّه لم يكن أحدٌ من آبائي إلاّ وقد وقعت في عنقه بيعةٌ لطاغيةِ زمانه ، وإني أخرج حين أخرج ، ولا بيعةَ لأحدٍ من الطواغيت في عنقي. (بحار الأنوار ج53 ص181)
أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي. (بحار الأنوار ج52 ص30)
أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج، فإن ذلك فرَجُكم. (كمال الدين للصدوق ج2 ص485)
إنّا غيرُ مهملين لمراعاتكم، ولا ناسين لذكركم .. ولولا ذلك لنزل بكم اللاّواء ، واصطلمكم الأعداء، فاتقوا الله جلّ جلاله وظاهرونا. (بحار الأنوار ج53 ص175)
وأمّا الحوادث الواقعة : فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حُجّتي عليكم ، وأنا حُجّة الله عليهم. (بحار الأنوار ج53 ص181)
إن الله تعالى لم يخلق الخلق عبثا ، ولا أهملهم سُدىَ. (الغيبة للشيخ الطوسي ص174)
علامة ظهور أمري كَثرَةُ الهَرَجِ والمَرجِ والفِتن. (بحار الأنوار ج51ص320)
سَجدةُ الشّكر مِن أَلزم السُّنن وأوجَبها. (بحار الأنوار ج53 ص161)
وأمّا ظهور الفَرَج ،فإنّه إلى الله وكَذِب الوقّاتون. (بحار الأنوار ج53 ص181)
فاتّقوا الله، وسلّموا لنا، ورُدّوا الأمر إلينا، فعلينا الإصدار، كما كان مِنّا الإيراد، ولا تحاولوا كشف ما غُطِّيِ عنكم، واجعلوا قَصدَكم إلينا بالمودّة على السنّة الواضحة. (بحار الأنوار ج53 ص179)
..~السلام عليك يا سيدي ويا مولاي يا ابا عبدالله الحسين .
السلام عليك وعلى الأرواح التي حلت بفنائك وأناخت برحلك .
عليكم مني جميعاً سلام الله ابداً ما بقيت وبقي الليل والنهار
ولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم .
السلام على الحسين . وعلى علي ابن الحسين .
وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين~..
تحيآآتي..~
[B]